عادت خادمة سريلانكية، إلى بلادها بعد أن بقيت أكثر من 15 عامًا في الرياض تعمل دون أن تتقاضى راتبها، إضافة إلى ما ادعته من سوء المعاملة، حسبما نقلت صحيفة عاجل السعودية عن وسائل إعلام سريلانكية.
وكانت الخادمة مورين جاسنثا (44 عاماً) قد حضرت للرياض عام 1999، وكان عمرها حينها 29 عاماً بعقد عمل نظامي، وعملت لدى مخدومها دون أن يدفع لها راتبها لأكثر من 15 عاماً.
ونجح مكتب العمالة السريلانكية في الخارج في التواصل مع مخدومها، بعد فرارها منه ولجوئها إلى سفارة بلادها في الرياض، حيث عادت إلى بلادها قبل يومين، بعد أن حصلت على جميع رواتبها المتأخرة التي بلغت حوالي 70 ألف ريال سعودي (2.7 مليون روبية سريلانكية).
وأكد مسؤول بالمكتب السريلانكي أن صاحب العمل السعودي فضل حل القضية سلمياً مع بعثة المكتب في الرياض، ووافق على دفع 68 ألف ريال سعودي للخادمة تعويضاً لها عن ساعات العمل التي قضتها لدى العائلة دون الحصول على أجرها.
ونجح مكتب العمالة السريلانكية في الخارج في التواصل مع مخدومها، بعد فرارها منه ولجوئها إلى سفارة بلادها في الرياض، حيث عادت إلى بلادها قبل يومين، بعد أن حصلت على جميع رواتبها المتأخرة التي بلغت حوالي 70 ألف ريال سعودي (2.7 مليون روبية سريلانكية).
وأكد مسؤول بالمكتب السريلانكي أن صاحب العمل السعودي فضل حل القضية سلمياً مع بعثة المكتب في الرياض، ووافق على دفع 68 ألف ريال سعودي للخادمة تعويضاً لها عن ساعات العمل التي قضتها لدى العائلة دون الحصول على أجرها.
إرسال تعليق