استيقظ شاب اسكوتلندي بعد ليلة صاخبة برفقة الأصدقاء في أحد النوادي المحلية، ليجد نفسه في بلد آخر تماماً، حيث وصل إلى العاصمة الهولندية أمستردام، دون أن يعرف كيف حدث ذلك.
وكان ديفيد ماكلوم (22 عاماً) قد خرج برفقة بعض الأصدقاء يوم الخميس الماضي إلى أحد النوادي في مدينة غلاسكو، وحاول اللقاء ببعض المصارعين الذين كانوا يحتسون الشراب قبل بطولة مصارعة محلية، لينشر هذه اللقاءات على حسابه في الفيس بوك.
إلا أن ديفيد تعرض للطرد من النادي لأنه كان قد أسرف بالشراب، وحاول الدخول إلى ناد آخر لكن الحراس منعوه من ذلك، وعاد إلى المنزل ليحضر هويته الشخصية ليثبت أنه فوق السن القانونية بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
ولسبب لم يعد يتذكره، حجز ديفيد وهو في المنزل تذكرة إلى أمستردام، كما حجز غرفتين في أحد فنادق العاصمة الهولندية وهو لا يزال تحت تأثير الكحول، قبل أن تنفذ نقوده وينهار من شدة التعب والنعاس.
واستقظ ديفيد في صباح اليوم التالي، وهو يشعر بصداع قوي في رأسه، دون أن يتذكر ما حدث في الليلة الماضية، وكانت المفاجأة أنه كان ينام في أحد فنادق أمستردام، وخرج إلى الشارع وهو غير مصدق أنه سافر دون علمه.
وتمكن ديفيد من العودة إلى بلاده مساء السبت، بعد أن حصل على مساعدة شقيقته التي حجزت له على أول طائرة عائدة إلى اسكوتلندا.
وكان ديفيد ماكلوم (22 عاماً) قد خرج برفقة بعض الأصدقاء يوم الخميس الماضي إلى أحد النوادي في مدينة غلاسكو، وحاول اللقاء ببعض المصارعين الذين كانوا يحتسون الشراب قبل بطولة مصارعة محلية، لينشر هذه اللقاءات على حسابه في الفيس بوك.
إلا أن ديفيد تعرض للطرد من النادي لأنه كان قد أسرف بالشراب، وحاول الدخول إلى ناد آخر لكن الحراس منعوه من ذلك، وعاد إلى المنزل ليحضر هويته الشخصية ليثبت أنه فوق السن القانونية بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
ولسبب لم يعد يتذكره، حجز ديفيد وهو في المنزل تذكرة إلى أمستردام، كما حجز غرفتين في أحد فنادق العاصمة الهولندية وهو لا يزال تحت تأثير الكحول، قبل أن تنفذ نقوده وينهار من شدة التعب والنعاس.
وتمكن ديفيد من العودة إلى بلاده مساء السبت، بعد أن حصل على مساعدة شقيقته التي حجزت له على أول طائرة عائدة إلى اسكوتلندا.
إرسال تعليق