هل تساءلت يوماً في أي عمر يكون الجماع أكثر متعة لدى الثنائي المتزوج؟ بعد قراءة هذا المقال لن تصدقي ما هو العمر الأنسب للإستمتاع بالعلاقة الحميمة حسب ما أفادت به آخر الدراسات.
نشر موقع happify.com أخيراً، دراسة مفصلة عن بعض الحقائق العلمية حول الحياة الحميمة. وقد تبين من خلال إستطلاعات الرأي التي أجريت على شريحة كبيرة من الأشخاص ما بين سن الـ50 والـ60 أنهم إستطاعوا حقاً أن يستمتعوا بالعلاقة الحميمة خلال العقد الرابع من عمرهم أي في سن الأربعين وما فوق وبالأخص في عمر الـ46.
أمّا غالبية النساء الأصغر سناً، أي اللواتي لم يبلغن سن الأربعين وما فوق بعد، أشرن إلى أن أفضل عمر مارسن فيه العلاقة الحميمة مع الزوج هو عمر الـ26. أما بالنسبة للرجال، فكان السن الأنسب هو 32. فهل يا ترى سيغيرون رأيهم بعد بلوغ العقد الرابع من العمر؟
في الحقيقة، إن ثقة الإنسان بنفسه تزداد مع بلوغه سن الأربعين. كما يصبح قادراً على فهم رغباته وحاجات غيره أكثر. إضافة إلى ذلك، تشير الدراسات إلى أن مستوى الأوستروجين في جسم المرأة ينخفض تدريجياً في هذا العمر بينما يرتفع مستوى هرمون التستوستيرون ما يعزّز رغبة الزوجة الجنسية خلال هذه المرحلة. أما الرجل فيصبح متمكناً أكثر من أدائه الحميمي، ما يساعده على الإستمتاع أكثر بالجماع مع الزوجة.
أمّا غالبية النساء الأصغر سناً، أي اللواتي لم يبلغن سن الأربعين وما فوق بعد، أشرن إلى أن أفضل عمر مارسن فيه العلاقة الحميمة مع الزوج هو عمر الـ26. أما بالنسبة للرجال، فكان السن الأنسب هو 32. فهل يا ترى سيغيرون رأيهم بعد بلوغ العقد الرابع من العمر؟
في الحقيقة، إن ثقة الإنسان بنفسه تزداد مع بلوغه سن الأربعين. كما يصبح قادراً على فهم رغباته وحاجات غيره أكثر. إضافة إلى ذلك، تشير الدراسات إلى أن مستوى الأوستروجين في جسم المرأة ينخفض تدريجياً في هذا العمر بينما يرتفع مستوى هرمون التستوستيرون ما يعزّز رغبة الزوجة الجنسية خلال هذه المرحلة. أما الرجل فيصبح متمكناً أكثر من أدائه الحميمي، ما يساعده على الإستمتاع أكثر بالجماع مع الزوجة.
إرسال تعليق