سيلان الأنف والتهاب الحلق والعطس من الأعراض الشائعة خلال موسم الشتاء، إضافة إلى ذلك قد تشمل أعراض البرد الصداع وارتفاع الحرارة. يمكنك محاربة أعراض البرد بالأطعمة التي تقوي المناعة. إليك مجموعة من أهم الأطعمة التي تحارب البرد وتخفف أعراضه:
السردين. تحتوي الأسماك الدهنية على نسبة عالية من أحماض أوميغا3 الدهنية، وقد بينت أبحاث طبية أنها تقلل التهابات الجسم، وتعزّز المناعة.
الفلفل. سواء كان لونه أصفر أو أحمر أو أخضر، يمتاز الفلفل بمحتواه العالي من فيتامين سي. توفر حبة الفلفل الأصفر الكبيرة أكثر من 500 بالمائة من الكمية الموصى بها من الفيتامين في اليوم.
الفطر. يوفر الفطر (المشروم) للجسم مجموعة متنوعة من المغذيات الهامة التي تدعم وظائف المناعة، مثل السيلينيوم وفيتامين ب ومضادات الأكسدة. تشير تقارير طبية إلى أن السيلينيوم من العناصر الغذائية التي تساعد على مكافحة الإنفلونزا.
شوربة الدجاج. يساعد حساء الدجاج على علاج نزلات البرد، ويعوّض الجسم عن السوائل التي يفقدها بسبب سيلان الأنف. من المفيد إضافة بعض الخضروات لشوربة الدجاج لزيادة المغذيات ومضادات الأكسدة.
الحمضيات. مثل البرتقال واليوسفي والجريب فروت والليمون (الحامض). توفر هذه الفواكه كمية كبيرة من فيتامين سي الذي يلعب دوراً هاماً في مكافحة البرد وعلاج التهاب الشعب الهوائية.
الزنجبيل. يستخدم الزنجبيل طبياً منذ 2000 سنة، ويساعد على علاج ظروف صحية عديدة، أهمها التهابات الجسم، والغثيان، ونزلات البرد.
الفلفل. سواء كان لونه أصفر أو أحمر أو أخضر، يمتاز الفلفل بمحتواه العالي من فيتامين سي. توفر حبة الفلفل الأصفر الكبيرة أكثر من 500 بالمائة من الكمية الموصى بها من الفيتامين في اليوم.
الفطر. يوفر الفطر (المشروم) للجسم مجموعة متنوعة من المغذيات الهامة التي تدعم وظائف المناعة، مثل السيلينيوم وفيتامين ب ومضادات الأكسدة. تشير تقارير طبية إلى أن السيلينيوم من العناصر الغذائية التي تساعد على مكافحة الإنفلونزا.
شوربة الدجاج. يساعد حساء الدجاج على علاج نزلات البرد، ويعوّض الجسم عن السوائل التي يفقدها بسبب سيلان الأنف. من المفيد إضافة بعض الخضروات لشوربة الدجاج لزيادة المغذيات ومضادات الأكسدة.
الحمضيات. مثل البرتقال واليوسفي والجريب فروت والليمون (الحامض). توفر هذه الفواكه كمية كبيرة من فيتامين سي الذي يلعب دوراً هاماً في مكافحة البرد وعلاج التهاب الشعب الهوائية.
الزنجبيل. يستخدم الزنجبيل طبياً منذ 2000 سنة، ويساعد على علاج ظروف صحية عديدة، أهمها التهابات الجسم، والغثيان، ونزلات البرد.
إرسال تعليق