تحولت جدة ثمانينية إلى طفلة شقية خلال لحظات معدودة، وذلك بعد ظهورها في فيديو تستعيد فيها أيام طفولتها بروحها الفكاهية.

ظهرت الإيرلندية أوليف سميث تطرق باب أحد المنازل ثم تركض هاربة بسعادة كبيرة لتختبئ خلف جدار بعيداً عن أعين ساكني المنزل وذلك في لعبة "طرق الباب" التي كانت تتتشاركها مع أصدقائها في مرحلة الطفولة بينما يسمع صوت شاب يشجعها على الاستمرار في الشقاوة.

وعلى الرغم من أن الفيديو قصير من حيث عدد الثوان غير أن مضمونه كان ضخماً بالنسبة للمعلقين على الفيديو الذي أبدوا إعجاباً كبيراً بروحها الشابة في الوقت الذي يعيش كثير من الشباب بروح الشيخوخة.


وشرحت صحيفة دايلي ميل البريطانية تفاصيل هذا الفيديو، مشيرة إلى أن الفيديو صوره ابن الجدة الإيرلندية خلال اصطحابها إلى القرية التي ترعرت فيها أيام طفولتها وشجعها على ممارسة اللعبة المحببة على قلبها راسمة ابتسامة ليس فقط على وجهها بل وجه كل من شاهد الفيديو.

القسم :

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.