قال القضاء كلمته، وحكمت المحكمة بأن الفنان أحمد عز هو والد توأم الفنانة زينة بعد أشهر من النزاع، ليسدل الستار على قصة نالت من الشهرة ما نالت وشغلت الرأي العام، بعدما حولها البعض لقضية من أجل حقوق المرأة ككل، وليس فقط من إثبات زينة نسب ولديها لخصيمها «عز».
ومع وضع كلمة النهاية على القصة، نشرت زينة رسالة «انتصار» على صفحتها على موقع «إنستجرام» قالت فيها: «الحمدلله، بشكر القضاء المصري العظيم اللي أظهر الحق الحمد لله عاوزة أوضح حاجة علشان الكذب المستمر، الحكم الحمد لله بيعتمد على إثبات الزواج وبناء عليه تم إثبات النسب».
وأضافت في رسالتها التي وضعتها بجانب صورة لمانشيت صحفي «ربنا نصرك يا زينة» قائلة: «أنا كنت ملتزمة الصمت واتعرضت للإشاعات الحقيرة وكنت بشوف اللي بيتقال عليا والحقيقة إني كنت واثقه في عدل ربنا الحمد لله. الانتصار ده انتصار مش ليا لوحدي ده للستات كلهم، القضية دي في منها كتير بس قضيتي اتحولت لرأي عام علشان أنا مشهورة والطرف التاني برده».
وتمنت زينة أن تحصل «كل ست مظلومة» على حقها، حسب قولها، «حتى لو غلطت واتجوزت واحد عديم الضمير والإنسانية وكداب، بس كداب حتى في النفس اللي بيتنفسه، ربنا يكفي كل البنات شر عديمي الرجولة ويكرم كل البنات بناس محترمة تحافظ عليهم وأكيد في ناس محترمة كتير».
وعبرت الفنانة عن رغبتها في طي صفحة تلك القضية إلى الأبد قائلة في رسالتها: «ربنا أظهر الحق الحمد لله وأنا عاوزه أعيش وأربي ولادي وأشوف شغلي وأنسى الأيام السودة اللي شفتها من أول الجواز لغاية يوم الحكم، مش عاوزة أسمع اسم أبو أولادي ده تاني ولا حتى حد يغلط فيه علشان مايصحش للأسف علشان ولاده، وربنا كبير ولسه حسابه عند ربنا الله يكون في عونه بقى ساعة الحساب اللي مافيهاش معجبات».
واختتمت زينة رسالتها التي تبدو الأخيرة: «فرحة الناس بظهور الحق أكتر حاجة حسستني إن الناس معايا أو تحديدًا مع الولاد، مين ممكن يعادي أطفال ويظلمهم غير جاحد شيطان فرخة حتى ماحصلش دجاجة».
وأضافت في رسالتها التي وضعتها بجانب صورة لمانشيت صحفي «ربنا نصرك يا زينة» قائلة: «أنا كنت ملتزمة الصمت واتعرضت للإشاعات الحقيرة وكنت بشوف اللي بيتقال عليا والحقيقة إني كنت واثقه في عدل ربنا الحمد لله. الانتصار ده انتصار مش ليا لوحدي ده للستات كلهم، القضية دي في منها كتير بس قضيتي اتحولت لرأي عام علشان أنا مشهورة والطرف التاني برده».
وتمنت زينة أن تحصل «كل ست مظلومة» على حقها، حسب قولها، «حتى لو غلطت واتجوزت واحد عديم الضمير والإنسانية وكداب، بس كداب حتى في النفس اللي بيتنفسه، ربنا يكفي كل البنات شر عديمي الرجولة ويكرم كل البنات بناس محترمة تحافظ عليهم وأكيد في ناس محترمة كتير».
وعبرت الفنانة عن رغبتها في طي صفحة تلك القضية إلى الأبد قائلة في رسالتها: «ربنا أظهر الحق الحمد لله وأنا عاوزه أعيش وأربي ولادي وأشوف شغلي وأنسى الأيام السودة اللي شفتها من أول الجواز لغاية يوم الحكم، مش عاوزة أسمع اسم أبو أولادي ده تاني ولا حتى حد يغلط فيه علشان مايصحش للأسف علشان ولاده، وربنا كبير ولسه حسابه عند ربنا الله يكون في عونه بقى ساعة الحساب اللي مافيهاش معجبات».
واختتمت زينة رسالتها التي تبدو الأخيرة: «فرحة الناس بظهور الحق أكتر حاجة حسستني إن الناس معايا أو تحديدًا مع الولاد، مين ممكن يعادي أطفال ويظلمهم غير جاحد شيطان فرخة حتى ماحصلش دجاجة».
إرسال تعليق