كشفت الفنانة السعودية أسيل عمران على طريقتها الخجولة، أنها انفصلت عن زوجها الإعلامي خالد الشاعر ، أسيل تحدث لإحدى المجلات العربية في كواليس برنامج المواهب التمثيلية "آراب كاستينغ" Arabcasting الذي تقدمه مع اللبناني وسام بريدي، حيث تحدثّت باقتضاب ورمزية شديدين للمرة الأولى عن انفصالها بعد التقارير التي ألمحت إليه، إثر صورة فنجان اسبرسو Single (مفرد) نشرها الشاعر، وتجدّدت بعد سؤالها من قبل النجمة غادة عبد الرازق حول ما إذا كانت مخطوبة أم لا.
وقالت عمران: "انا صار عندي قناعة جديدة في حياتي، سابقاً كنت مندفعة ومتحمسة اكثر، كنت اعتقد انه كلما كنت واضحةً للناس اكثر كان الأمر افضل، لكني اكتشفت الأن ان الوضوح جميل الصراحة حلوة، ولكن إلى حد معين".
وأضافت ما أكدّت أنه كلام موجّه إلى شريحة معينة: "بعض الناس للأسف لا يعرفون اين حدودهم، ومجرد تحاول تدخلهم في حياتك لأنك فنان والناس تحب معرفة اخبارك، يتمادون معاك، انا كلامي موجه لناس معينين ومتعمد".
وأوضحت متسائلةً: "لماذا يجب أن يكون الفنان مضغوطاً في عمله، إضافة الى حياته الخاصة؟".
ورداً على الحاح لطيف حول حقيقة الإنفصال، أجابت عمران: "الأمر واضح وضوح الشمس، انا لست مخطوبة (...) ولا متزوجة".
وأكّدت آسيل التي برعت في مجالات الإعلام والتمثيل والغناء، أنها اختارت هذا النوع من الرد لأن أي "جواب سيفتح الباب لأسئلة أكثر ولا تنتهي".
وختمت: "لو آسيل اعلنت خبر طلاقها، لن ينتهي الأمر عند هذا الحد، سيريدون معرفة السبب، وحتى حينها لن تتوقف الاسئلة، دائماً يريدون باباً جديداً.. لن افتح باب الدوامة".
وأضافت ما أكدّت أنه كلام موجّه إلى شريحة معينة: "بعض الناس للأسف لا يعرفون اين حدودهم، ومجرد تحاول تدخلهم في حياتك لأنك فنان والناس تحب معرفة اخبارك، يتمادون معاك، انا كلامي موجه لناس معينين ومتعمد".
وأوضحت متسائلةً: "لماذا يجب أن يكون الفنان مضغوطاً في عمله، إضافة الى حياته الخاصة؟".
ورداً على الحاح لطيف حول حقيقة الإنفصال، أجابت عمران: "الأمر واضح وضوح الشمس، انا لست مخطوبة (...) ولا متزوجة".
وأكّدت آسيل التي برعت في مجالات الإعلام والتمثيل والغناء، أنها اختارت هذا النوع من الرد لأن أي "جواب سيفتح الباب لأسئلة أكثر ولا تنتهي".
وختمت: "لو آسيل اعلنت خبر طلاقها، لن ينتهي الأمر عند هذا الحد، سيريدون معرفة السبب، وحتى حينها لن تتوقف الاسئلة، دائماً يريدون باباً جديداً.. لن افتح باب الدوامة".
إرسال تعليق