بعدما كشفت تفاصيل جديدة عن المرأة الفلبينية التي أعلنت وزارة الداخلية ضبطها السبت أظهرت صور بعدسة الأخبارية السعودية من داخل المنزل المعد لصناعة الأحزمة الناسفة والمتفجرات بالرياض.
وأشارت المصادر أن الفلبينية “ليدي”، والتي أبلغ كفيلها عن هروبها منذ 15 شهرًا، أنها كانت تجيد حياكة الملابس النسائية قبل أن تقع تحت سيطرة السوري المتهم معها ليستخدمها في صناعة الأحزمة الناسفة.
وعن الشخص المتهم، فقد قال شهود عيان إنه لم يكن يدخل المسجد للصلاة مطلقًا، كما أفادوا بأن روائح وأصوات غريبة كانت تتصاعد من داخل المنزل، وفقًا لقناة الإخبارية السعودية.
وأظهرت مشاهد فيديو خاص نشرتها القناة، مسرح الأحداث وهو الشقة التي تقع في حي الفيحاء شرقي الرياض؛ حيث ذكرت القناة في تقرير لها أنه وقبل دخول المنزل تم تأمين السكان المجاورين، بعد تيقن رجال الأمن من أن المنزل تم تشريكه بالكامل بالمتفجرات.
واقتحم رجال الأمن المنزل الذي لا تصله الشمس مطلاقا، حيث تبين أنه ما هو إلا مكان لصناعة الانتحاريين، فيما رصدت الكاميرا طريقة إعداد المتفجرات ثم حفظها في “زمهرير ” لتبقى فاعلة.
وأفاد التقرير أن المنزل لم يكن به سوى امرأة آسيوية وقد سلمت نفسها دون مقاومة، فيما رصدت الكاميرا ماكينة الخياطة التي استخدمتها لحياكة أحزمة ناسفة كانت في طريقها لنسف الآمنين.
كانت وزارة الداخلية، أعلنت على لسان المتحدث الأمني، عن أنه امتدادا للجهود والمتابعة الأمنية المستمرة في تعقب أنشطة الفئة الضالة وفي إطار التحقيقات الشاملة التي تجريها الجهات الأمنية على ضوء ما اتضح من خلال إحباط عدد من العمليات الإرهابية والإطاحة بالخلايا المكلفة بها وما نتج عن ذلك من ضبط كميات من المواد المتفجرة ومعملين لتجهيز الأحزمة الناسفة بمنطقة الرياض، وكمية من الأسلحة.
وأشارت المصادر أن الفلبينية “ليدي”، والتي أبلغ كفيلها عن هروبها منذ 15 شهرًا، أنها كانت تجيد حياكة الملابس النسائية قبل أن تقع تحت سيطرة السوري المتهم معها ليستخدمها في صناعة الأحزمة الناسفة.
وعن الشخص المتهم، فقد قال شهود عيان إنه لم يكن يدخل المسجد للصلاة مطلقًا، كما أفادوا بأن روائح وأصوات غريبة كانت تتصاعد من داخل المنزل، وفقًا لقناة الإخبارية السعودية.
وأظهرت مشاهد فيديو خاص نشرتها القناة، مسرح الأحداث وهو الشقة التي تقع في حي الفيحاء شرقي الرياض؛ حيث ذكرت القناة في تقرير لها أنه وقبل دخول المنزل تم تأمين السكان المجاورين، بعد تيقن رجال الأمن من أن المنزل تم تشريكه بالكامل بالمتفجرات.
واقتحم رجال الأمن المنزل الذي لا تصله الشمس مطلاقا، حيث تبين أنه ما هو إلا مكان لصناعة الانتحاريين، فيما رصدت الكاميرا طريقة إعداد المتفجرات ثم حفظها في “زمهرير ” لتبقى فاعلة.
وأفاد التقرير أن المنزل لم يكن به سوى امرأة آسيوية وقد سلمت نفسها دون مقاومة، فيما رصدت الكاميرا ماكينة الخياطة التي استخدمتها لحياكة أحزمة ناسفة كانت في طريقها لنسف الآمنين.
كانت وزارة الداخلية، أعلنت على لسان المتحدث الأمني، عن أنه امتدادا للجهود والمتابعة الأمنية المستمرة في تعقب أنشطة الفئة الضالة وفي إطار التحقيقات الشاملة التي تجريها الجهات الأمنية على ضوء ما اتضح من خلال إحباط عدد من العمليات الإرهابية والإطاحة بالخلايا المكلفة بها وما نتج عن ذلك من ضبط كميات من المواد المتفجرة ومعملين لتجهيز الأحزمة الناسفة بمنطقة الرياض، وكمية من الأسلحة.
إرسال تعليق