ننقل لكم متابعينا القراء احى القصص الماساوية من واقعنا الاجتماعي حيث تعرضت فتاة صادقت شاباً عبر موقع تواصل اجتماعي لبنهاية مأساوية بحسب خدمة الأمين بشرطة دبي، حيث استدرجها الصديق الافتراضي، وحاول اغتصابها.
وفي التفاصيل، تعرفت فتاة في مقتبل العمر على شاب عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، أعطته ثقتها العمياء، وأطلعته على تفاصيل حياتها وحاجاتها المادية، ليستغل كل ما سمعه منها في التدبير لجريمة بشعة بحقها.
وقال المكتب الإعلامي لخدمة الأمين، إنه يستهدف من نشر القصة التوعية بمخاطر الثقة بالغرباء، حيث تُبين أن الشاب أصبح يتلاعب بها، ويسعى إلى اللقاء وجهاً لوجه.
كانت الفتاة تعاني ضيقاً مادياً، فتتحدث مع الشاب عبر موقع التواصل عن همها، معتقدة أن الشاب الغريب هو الشخص الأمثل للفضفضة.
استمع الشاب بإمعان إلى قصة الفتاة، وجاءته الفكرة الشريرة لاصطيادها، فادعى أنه يمتلك الأموال، وأنه صاحب مقدرة على مساعدتها، وأن المطلوب حضورها من أجل تسلم المبلغ كاملاً.
انطلقت الفتاة بسيارتها حاملة آمالها في مساعدة مالية حقيقية من شخص تعتقد أنه محل ثقة، إلا أن آمالها لم تكن في محلها، فاستغل الشاب ثقتها، وانفراده بها ليقدم على اغتصابها.
وشدد المكتب الإعلامي على أهمية عدم الحديث مع الغرباء عبر الدردشات المرئية، وإرسال الصور والفيديو لهم، لما قد يعرضهم لاحقاً للابتزاز والتهديد، إضافة إلى عدم وضع صور شخصية في التطبيقات المرئية، لأنها قد تكون عرضة للسرقة من قبل مجهولين واستخدامها بطريق تضر صاحبها.

وفي التفاصيل، تعرفت فتاة في مقتبل العمر على شاب عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، أعطته ثقتها العمياء، وأطلعته على تفاصيل حياتها وحاجاتها المادية، ليستغل كل ما سمعه منها في التدبير لجريمة بشعة بحقها.
كانت الفتاة تعاني ضيقاً مادياً، فتتحدث مع الشاب عبر موقع التواصل عن همها، معتقدة أن الشاب الغريب هو الشخص الأمثل للفضفضة.
استمع الشاب بإمعان إلى قصة الفتاة، وجاءته الفكرة الشريرة لاصطيادها، فادعى أنه يمتلك الأموال، وأنه صاحب مقدرة على مساعدتها، وأن المطلوب حضورها من أجل تسلم المبلغ كاملاً.
انطلقت الفتاة بسيارتها حاملة آمالها في مساعدة مالية حقيقية من شخص تعتقد أنه محل ثقة، إلا أن آمالها لم تكن في محلها، فاستغل الشاب ثقتها، وانفراده بها ليقدم على اغتصابها.
وشدد المكتب الإعلامي على أهمية عدم الحديث مع الغرباء عبر الدردشات المرئية، وإرسال الصور والفيديو لهم، لما قد يعرضهم لاحقاً للابتزاز والتهديد، إضافة إلى عدم وضع صور شخصية في التطبيقات المرئية، لأنها قد تكون عرضة للسرقة من قبل مجهولين واستخدامها بطريق تضر صاحبها.
إرسال تعليق