شهدت جنازة الفنانة السورية الراحلة رندة مرعشلي، حالة من التجمع الخاص حول ابنتها الصغرى سيلينا، والتي دخلت في نوبة بكاء شديدة خلال إلقاء نظرة الوداع على جثمان والدتها وقامت بتقبيل خشبة الجثمان وسط مساندة شقيقتها هيا ووالدها.
وبسبب بكاء سيلينا، انصرف كل الفنانين الموجودين عن الجثمان وأخذوا في تهدئتها وشاركتها بعضهم بالبكاء، وقام والدها خبير التجميل نورس عبود، بحملها من وسط التجمع، وعبر عن حزنه لفقدان زوجتها قائلًا: «حاولت كثيرًا لكي تبقى معي وبجانبنا ولكن الله أراد».
وكان نورس قد نعى رندة مرعشلي، قائلًا: «انتهى الكلام وثقل الهواء وتغير لون السماء وتوشحت السماء بألوان الحزن، وبعد اليوم لا يوجد معنى للنظر، وداعًا رندة، وداعًا يا حبيبتي وداعًا يا دنيتي».
يذكر أن الفنانة رندة مرعشلي، عانت من انتشار مرض السرطان من الثدي للكبد، وظلت قيد الرعاية لمدة أسبوعين بالمستشفى الإيطالي، ونظم نجوم الفن السوري وقفة أمام المستشفي بالدموع للدعاء لها بالشفاء، ولكن جسدها لم يحتمل المرض اللعين وفارقت الحياة مساء الأربعاء الماضي.
وبسبب بكاء سيلينا، انصرف كل الفنانين الموجودين عن الجثمان وأخذوا في تهدئتها وشاركتها بعضهم بالبكاء، وقام والدها خبير التجميل نورس عبود، بحملها من وسط التجمع، وعبر عن حزنه لفقدان زوجتها قائلًا: «حاولت كثيرًا لكي تبقى معي وبجانبنا ولكن الله أراد».
وكان نورس قد نعى رندة مرعشلي، قائلًا: «انتهى الكلام وثقل الهواء وتغير لون السماء وتوشحت السماء بألوان الحزن، وبعد اليوم لا يوجد معنى للنظر، وداعًا رندة، وداعًا يا حبيبتي وداعًا يا دنيتي».
إرسال تعليق