انتي احلى

واتهمت الزوجة البالغة من العمر 43 عاماً زوجها بالتشبه بالنساء في حديثهن وحركاتهن وهيئاتهن، مشيرةً وفقاً لصحيفة “الجزيرة” إلى أنه يستخدم الكريمات النسائية المبيضة للبشرة والعدسات اللاصقة.
وجاء في الدعوى التي رفعتها الزوجة أن الزوج (50 عاماً) يستنزفها مادياً ومعنوياً وورطها بديون تجاوزت الـ450 ألف ريال للبنوك، إلى جانب أنه فقد قوامته المادية والمعنوية لعدم إنفاقه على أسرته، وكثرة تغيبه عن منزله وأبنائه، مؤكدة تورطه في عدة قضايا جنائية.

وفي التفاصيل وفقا لموقع صدى، فإن شاباً يدرس خارج المملكة ولدى عودته طلب من والده (أ. ع .م)، الذي يعيش بإحدى قرى جازان، الذهاب معه للتقدم لخطبة العروس التي اختارها، وبالفعل رافقه والده إلى منزل العروس، وطلب يد الفتاة لابنه، غير أن أمّها رفضت واشترطت زواج أختها الكبرى أولاً، فاستشاط الشاب غضباً وأقسم ألا يتزوج منها.
بدوره، طلب الأب من والد الفتاة الزواج من أختها الكبرى، وحثّ ابنه على البحث عن عروس أخرى، مما أغضب الشاب ووالدته، فقررا معاً منع الأب وعروسه من دخول المنزل، مما اضطره للدخول بعروسه في منزل آخر.

من جانبها غردت (ريم خالد) بحديث الرسول ? “فمن تركها فقد كفر” والذي يترك الصلاة يعتبر كافرا ولا يجوز للمسلمة ان تبقى مع كافر ، وأضافت (ترانيم ملكية) بما انه خلع علاقته بربه فالأجدر ان تخلع علاقتها به، و قال (حونس) “ما فعلت إلا الصواب ،من لم يراعي حق الله عليه ،كيف لك ان تضمن حقك معه !”.
وفي المقابل عارض (ناصر السهلي) ما فعلته المرأة بزوجها، قائلا لا يهم سوى أخلاقه وتعامله معها وان يعطيها حقوقها وواجباتها اما صلاته فهي بين العبد وربه لا يجب ان تتدخل فيه، ووأضاف (صبحي الشامي) ليس سبب مقنع ان تخلعه فالأولى ان تدعو له بالهدايه وان تنصحه، في حين قال (شاطح , لكن بتعقل…) في تغريده له استعجلت في القرار خمسة ايام مدة قليلة لو صبرت عليه شهر وقامت بنصحه لأخذت اجر عليه.

انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو قصير عرضه الاعلامي محمد الملا عبر قناة الشاهد لـ”كويتي” يضبط خادمته مع عشيقها في وضع مخل.
وقام “الكويتي” بتأديب العاشقان عبر الضرب و”التفل ” قبل ان يسأل عشيق خادمته ” انت بابا مال منو”.

ونشر المواطن الصورة في حسابه على “تويتر”، مشيراً إلى أنه مر على أحد محلات أكشاك القهوة وتفاجأ بعامل يبكي، حيث قام مجموعة من الشباب بدافع “الاستظراف”، حسب قوله، بطلب قهوة فرنسية ثم قاموا بدلقها عليه والهرب.
وتداول المغردون الصورة على نطاق واسع، معبرين عن غضبهم، ومطالبين بملاحقة الشباب ومعاقبتهم.

أعربت والدة أحد الجنود المرابطين في الحد الجنوبي عن اعتزازها وافتخارها بابنها؛ من خلال تغريدة دونتها على حسابها بموقع “تويتر”، حظيت بإعجاب المغردين.
وأرفقت والدة الجندي مع التغريدة مقطع فيديو، يظهر فيه ابنها وهو يلقي أبياتا مؤثرة من قمم جبال الربوعة التي تقع على الشريط الحدودي مع اليمن.
وقالت والدة الجندي في التغريدة: “ابني البطل … كم انا فخورة بأن أحشائي احتضنتك تسعة أشهر”.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو أثار غضبهم لشاب اقتحم حافلة طالبات بالجبيل وقام بمشاجرة مع السائق تطورت بالاعتداء عليه.

وقالت صحيفة “إيفينينج تايمز” البريطانية في تقرير لها إن أسرة سعودية في بريطانيا مكونة من طالبة وزوجها وطفليها تخشى ترحيلها بعد قرار الحكومة السعودية قطع التمويل عنها بسبب الردة عن الإسلام.
وأشارت إلى أن هيفاء الشمراني (29 عاما) كانت تدرس الطب في جامعة جلاسكو البريطانية بعد حصولها على منحة العام الماضي من الحكومة السعودية، لكن أحلامها سرعان ما تبخرت بعد قطع تمويلها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وحسب الصحيفة تحولت الأسرة المكونة من الزوج “عبد الله” (36 عاما) والطفلين “محمد” و”غادة” إلى معدمين الأمر الذي أجبر هيفاء على بيع خاتم زفافها لدفع إيجار الشقة وتدشين صفحة لجمع المال من أجل مساعدة أسرتها.
وأشارت الأسرة إلى أن قطع التمويل حدث عندما رفض الزوج مساعدة طلاب سعوديين على بناء مسجد في بريطانيا، مؤكدا أنه لا يمارس شعائر الإسلام ولا يرغب بالتدخل في أنشطة دينية.

ووفقا لهيفاء، فإن الطلاب أرادوا شراء كنيسة وتحويلها إلى مسجد وطلبوا من الأسرة مساعدتهم في ذلك، لكن الزوج رفض واعتبر أن واجبه فقط مساعدتهم في دراستهم الأكاديمية.
وحسب الصحيفة فإن “الطلاب أبلغوا السفارة السعودية بذلك، وقامت السفارة بالضغط عليه لعمل ما طلبه الطلاب منه، لكنه لم يفعل، وزعمت الأسرة أن مسؤولين من السفارة السعودية قدموا إلى منزلهم وهددوهم بمحاكمتهم عندما يعودوا للسعودية”.
في غضون ذلك تم تجميد حساباتهم البنكية الأمر الذي دفع الأسرة لطلب اللجوء إلى بريطانيا، لكن طلبهم ما زال معلقا بانتظار رد وزارة الداخلية.
وتمكنت الأسرة إلى الآن من جمع 1990 جنيها استرلينيا كتبرعات خلال 29 يوما من 62 شخصا وكان المستهدف في تلك الفترة 850 جنيها، ووصفت هيفاء نفسها بأنها مسلمة سابقة.
إلى ذلك، قام عشرات الآلاف من المغردين بالهجوم على هيفاء وانتقاد تصرفها فيما دعاها آخرون إلى العودة إلى طريق الإسلام والتفكير في مستقبل أبنائها.

وقالت مصادر: إن رجل أعمال شهير بجدة تزوج عام 1434 بفتاة عربية دون علم أسرته، حيث شهد على زواجه الذي لم يقم بتوثيقه رسميًا شقيقه وأحد أصدقائه، وتمت مراسم الزواج بشكل سري قبل أن يصاب في الشهر الأول من هذا الزواج بأزمة قلبية أثناء وجوده في بيت زوجته الجديدة فارق بعدها الحياة، حسب صحيفة “المدينة”.
وأضافت: أن أبناء وأسرة رجل الأعمال رفضوا في بداية الأمر الاعتراف بزواج أبيهم من الفتاة العربية التي قام محاميها بتقديم دعوى في المحكمة العامة للمطالبة بنصيبها من الميراث الذي قارب المليار ريال.واستطاع محامي الزوجة إثبات الزواج من خلال ورقة مكتوبة وموقعة من الزوج بالإضافة لإحضار الشهود الذين اعترفوا بصحة الزواج، وعلى إثر ذلك وبعد اكتمال جميع مداولات القضية تم إثبات أحقية الأرملة.وكانت المحكمة العامة بجدة قد نظرت الدعوى المرفوعة من محامي الزوجة العربية، حيث صدر الحكم الذي يتضمن الميراث الشرعي.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمضاربة بين سوداني وسعودي .حيث أظهر الفيديو لحظة تشابك بالإيدي بين شابين بأحد معارض السيارات في مشاجرة أرجع البعض سببها لتلفظ أحدهما على الآخر بألفاظ خادشة للحياء.